خاطرتي الأولى: تتخطى الكثيرين، مع حبي واحترامي لهم؛ لتستقر في أعماق من استقروا في أعماقي( أمي وأبي)
وبين الحين والآخر، أتصفح بشوق وفخر، سيرة أمي وأبي؛لأجد فيها نافذة مشرقة من الحياة و وقودًا إيجابيًا لحياتي،
فاللهم لك الحمد..
{ رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا}
