15/ الإضاءة الخامسة عشر:
انشروا البشرى لتكون لكم ذكرىكن/ وكوني شمعة تضيء لنفسها وغيرها كل طريق، دون أن تحترق، وبادروا بكل عمل إيجابي لأنفسكم وأسرتكم ومجتمعكموتذكروا أن الله لا
انشروا البشرى لتكون لكم ذكرىكن/ وكوني شمعة تضيء لنفسها وغيرها كل طريق، دون أن تحترق، وبادروا بكل عمل إيجابي لأنفسكم وأسرتكم ومجتمعكموتذكروا أن الله لا
إياكم والحالقة..قال رسول الله عليه الصلاة والسلام:( ألا أخبرُكم بأفضلِ من درجةِ الصيامِ والصلاةِ والصدقةِ ؟ قالوا: بلى، قال: إصلاحُ ذاتِ البينِ ، وفسادُ ذاتِ
إياكم والحسد..لا تحسدوا أحدًا من البشر فيما هو فيه من النعم، أذكرك ونفسي أن الأرزاق مقسمة من الله تعالى، و ( لن تموت نفس حتى
حاولوا..مع ما لديك من إمكانات حاولي أن تقدموا لمن حولكم منفعة( فخير الناس أنفعهم للناس كما قال عليه الصلاة والسلام)هنا أجزم لكم أنكم ستجدون الكثير
إياكم والغيرة.الغيرة إذا تحولت لغيرة من الآخرين فيما يتعلق بأمور الدنيا، فهي مرض لابد أن يعالج، ويستأصل.حاولوا أن تجعلوا تلك الغيرة مسارًا يدفعكم للاقتداء، والتشبه
لا تقارنوا..أيها الفضلاء والفاضلات:لا تقارنوا أنفسكم بالآخرينولا ما عندكم بما لديهم، وتأكدوا أن هذه المقارنات تضعف شخصيتكم أمام من حولكم.كونوا مستقلين حتى بأبسط الأشياء،
أبناؤكم والصمت..في مرحلة من مراحل العمر، يسود الصمت ويخيم على أبنائكم، حاولوا قدر الإمكان الاقتراب منهم، وخلق صداقة جديدة في هذه المرحلة، كونوا بالقرب منهم
هل جربتم؟؟هل جربتم أيها الفضلاء أن تدعوا الخلق للخالق؟تأملوا ( من تدخل فيما لا يعنيه، لقي ما لا يرضيه)نعم :مالنا وفلان وفلانة من الناس؟ألهذه الدرجة
اصنعوا مجدًا، نعم يا كرام:ليس المجد محصورًا على بطل تاريخيأو عالم ملأت سيرت الكتب، أنتم كذلكتستطيعون بما تملكون، فقط فتشوا في جنبات أرواحكم، ماذا لديكم؟
لا تنظروا أبدًا لما لدى غيركم( مال أولاد مسكن زوج، رفاهية الخ)القناعة كنز، حينما تنظرون لمن هم دونكم، وتشكرون الله..هنا تذكروا ( ولئن شكرتم لأزيدنكم)