حصاد القلم

فالتوسط في كل الأمور مطلب،و الله تعالى يقول 🙁 وكذلك جعلناكم أمة وسطًا)ثمة أمور تحدث ، و نندم عليها لسبب أننا بالغنا فيها، حتى في

أيها الرجل، و أيتها المرأة.. قبل أن تقدما على الزواج و الارتباط فكرا في هذا السؤال:هل أنا قدوة ؟بمن سيقتدي أبنائي؟و هل أستحق أن أكون

( تلك المشاعر التي نبخل بها على من حولنا و قد يبخل بها البعض على نفسه)الابتسامة، الكلمة الطيبة، المساعدة، و التعاون ،الذب عن عرض أخيك

حقيقة الأمر أننا لسنا بصدد قانون فيزيائي؛ إنما هذه حقيقة البعض التي لابد له من إعادة النظر فيها، وتقويمها..قيمة الإنسان أين تكمن؟وما مدى حفاظه عليها

ما أحوجك إلى التصبر لأجل الصبر، خاصة مع بعض الأوضاع التي تجد نفسك فيها وقد غادرك الجميع مع وجودهم؛ فأنت في وادٍ وهم في وادٍ

تعلمت من أبي كثيرًا من السلوكيات فعلًا لا قولًا.و العمل دأب الصالحين، في العبادة و التربية، و كل شؤونهم.هنا تذكرت قول الله تعالى :﴿ وَقُلِ

علاقة توسطت بين علاقتين، ما موقف أحد الأطراف منها؟ و ما مدى أثرها على علاقة هذين الشخصين؟و لأقرب لكم الصورة، يتضح المقال بالمثال:شخص في نفسه

ممكن..؟!!افسحوا المجال لبقية الاحتمالات، و لا تتشبثوا ب( ممكن واحد).عشت ليلة ليلاء كما تقول العرب؛ بسبب تمسكي باحتمال واحد، و هو وجود حيوان في نافذة